مشاريع موسيقية

راب يلتقي غوته وشيلر وكورونا وشركاه
مسابقة راب في طاليثا قومي

من يركب في هذا الوقت المتأخر … الربيع يترك شريطه الأزرق … كيف استمر الوضع بعد ذلك ؟ لماذا لا يتّم التغني بالراب بالكلاسيكيات الألمانية والقيام بمسابقة، “بمعركة” راب في طاليثا قومي؟

“الإيقاع والشعر”؟ الشيء المميّز في موسيقى الراب هو القافية. هذا هو السبب في أن موسيقى الراب للكلاسيكيات القديمة ممتعة للغاية. قد لا يبدو الكثير منها قديما ً إذا تمّ دمج الشعراء والمفكرين الكلاسيكيين بالنثريات الإيقاعية الحديثة.

كان للراب في سنوات ظهوره علاقة باحترام الأداء ولم يعد له صلة بالعنف. أصبحت الموسيقى صمام تنفيس في سياق حياة صعبة. وتدور معركة الراب هذه أيضًا حول صرف الطاقة والإبداع بسلام.

يواجه طلابنا الناشئون بيئة صعبة كل يوم. أضف لذلك الآن التحدي العالمي الذي يؤثر علينا جميعا ً حيث تقلب جائحة فايروس كورونا (كوفيد 19) الحياة اليومية والإجتماعية والثقافية والإقتصادية والأسرية والحياة المدرسية أيضا ًرأسا على عقب. نحن نمرّ جميعا ً بفترة زمنية ليست بسهلة.

وهنا في الضفة الغربية في الوقت الحالي وبشكل ٍ خاصّ ، أثناء جائحة الكورونا، يجب أن تواصل الموسيقى إنبعاث ألحانها،  وينبغي أن يكون طلابنا قادرين على التعبير بموسيقى الراب عمّا يدور في أذهانهم. وينبغي أن يكون لديهم صمام تنفيس لما يمرّون به من تجارب في حياتهم اليومية.

الهدف: الإستمرار في تعزيز وتعلم اللغة الألمانية بمتعة،  وإعطاء الفرصة للطلبة والطالبات، خاصة في ظلّ جائحة الكورونا (كوفيد 19)،  ليكونوا مبدعين ومنحهم في أوقات حواجز التواصل فرصة للتواصل واللقاء “في المجال الرقمي مع المجتمع الواقعي”.

يتعلق الأمر بمهارات القراءة وفهم القراءة. ويتعلق الأمر بتعلم المحتوى بالموسيقى بطريقة مرحة ومثيرة.

مرة أخرى أنا مقتنع بأن الموسيقى يمكن أن تستوعب محتوى التعلم بطريقة ممتعة للتعلم.

ويتعلق الأمر قبل كل شيء بالقدرة على تعبير وإنعكاس ومعالجة التجارب والخبرات الذاتية. وعلاوة على الإبداع ، يتعلق الأمر أيضا ً ببناء المرونة بين طلابنا وطالباتنا.

الغناء يربط
جوقة أطفال طاليثا قومي في جولة موسيقية عبر ألمانيا

ربط الناس بالموسيقى، ببهجة موسيقى عيد الميلاد ! هذا ما حمله أطفال الجوقة من بيت جالا / بيت لحم إلى بافاريا، براندنبورغ وبرلين.

على الزي الأحمر للجوقة أضاء شعار المدرسة الإنجيلية اللوثرية الألمانية طاليثا قومي  وتحته بأحرف بيضاء مضاءة شعار جوقة أطفال مدرستنا طاليثا قومي التي تأسست حديثًا قبل عامين من الصفوف 6-9 وهو:  “Singen verbindet” أي بمعنى “الغناء يربط”.

لا يمكن أن يكون هناك شعار أفضل من هذا الشعار لهذه المجموعة الشابة. لقد أصبح هذا الشعار مبدأً توجيهيًا وخطًا أحمرا ً في نفس الوقت لجولة الحفلات الموسيقية الأولى لجوقة أطفال طاليثا قومي التي تضم الآن 35 فردا ً من بينهم كان 20 طفلاً مع الزميلة المرافقة صوفيا رزق الله وأستاذ الموسيقى في مدرستنا فولفغانغ فايبلي (مدير الجوقة) حيث قاموا بجولة موسيقية عبر الجمهورية. 6 عروض في 6 أيام من الإقامة.

ماراثون صغير للفرقة الشابة.

إلتقت جوقة أطفال طاليثا قومي في برلين الملحنة كاميلا فان لونن، وغنّت الجوقة ورقصت مع إيزابيل باربوسا (البرازيل) وشاركت في حفلة موسيقية مدرسية متنوعة في المدرسة الإنجيلية في برلين-فروهناو

وسرّت بلقاء المفتشين الكنسيين مارتن شتاينباخ ومارتن رونيباوم ومغنية الأوبرا فريدريكة ماينل ومديرة المدرسة كريستين بهنكن.

تمتّعت الجوقة بضيافة رائعة لا تقدر بثمن لدى الكنائس الشريكة وأصدقاء طاليثا قومي، بما في ذلك كنيسة المخلّص الإنجيلية اللوثرية في إيبنهاوزن الواقعة في وادي إيزار الجميل (بافاريا / منطقة مقدمة جبال الألب)، وقضت بعد ظهر يوم غني بالألوان مع الشباب المحلي حول القس ياكوبس لاونهاردت الذي جمع الشباب الألماني والفلسطيني معا ً. وفي كنيسة القديس مارتيني في شتاتهاغن أقيمت حفلة موسيقية مشتركة بين جوقة شبيبة كنيسة القديس مارتيني (ستيفان ديسيلكامب) وجوقة أطفال طاليثا قومي عشية الأدفنت الثالث. “الحفل الموسيقي في كنيسة المصالحة في بوتسدام كان وما زال له صدى كبير هنا …” (القس فولر مورغنستيرن).

حلم أصبح حقيقة ساهم فيه الكثيرون: زملاء، إدارة مدرسة طاليثا قومي، أصدقاء، داعمو طاليثا قومي وجمعية برلين التبشيرية، موسيقيون، أفراد يريدون أن يظلوا مجهولين، أبرشيات شريكة، أساقفة، عمداء، قساوسة، قادة الموسيقى للكنيسة الإنجيلية اللوثرية في ألمانيا، مديرو جوقات، موسيقيو مدارس وخاصة العائلات المضيفة التي استضافت 22 طالب وطالبة من طاليثا قومي مع مرافقتهم، الزميلة صوفيا رزق الله، ومدير الجوقة، فولفغانغ فايبلي، أستاذ الموسيقى في طاليثا قومي.

 

كونسرت طاليثا قومي للسنة الجديدة

سبّحوا الربّ يا كلّ الأمم !

أرادت جوقة أطفال طاليثا قومي أن تشكر بحفلة موسيقية (كونسرت) للسنة الجديدة الأهالي والعاملين في مؤسسة طاليثا قومي على مساعداتهم الكثيرة ومساندتهم للجوقة في السنة المنصرمة. لقد كانت قاعة الموسيقى مشغولة بالكامل حتّى آخر مقعد.

وعرض أثناء الحفلة الموسيقية الجميلة مرشحو مسابقة “الموسيقيون الشباب” لعام 2019(Jugend musiziert) برنامج المسابقة. ورحّبت الجوقة بالضيوف بمقطوعة موسيقية تأمليّة من تايزة، من موسيقار كلاسيكي من جالية مسكونية في فرنسا.

كان عنوان الترتيلة:”سبّحوا الربّ يا كلّ الأمم” الذي أصبح شعار الكونسرت. أجل، “سبّحوا الربّ يا كلّ الأمم. حمّدوه يا كلّ الشعوب !” (المزمور 117). وجاء في كلمة الترحيب بالضيوف التي ألقتها المعلّمة الفاضلة شيرين عتيق والأستاذ فولفغانغ فايبلي:”ينبغي على الجميع أن يسبّحوا معا ً الربّ، أكان بالعزف الموسيقي والغناء أم بالسّمع. كلّ فرد يساهم في نهاية المطاف في خلق صوت ٍ جميل متكامل”.

وإضافة إلى جوقة أطفال طاليثا قومي التي أنشئت حديثا ً غنّت دينا جدعون من الصف 8 دياب وديانا أبو رمّان (11 أدبي) مع عزف فيرا لوتش (الباسون) و “الثلاثي الشرقي” (Trio Oriental) المكون من مارتن فقوسة (طبلة) ورامي الأعرج (عود) ونصري باسوس (كمان).

وفي ختام الكونسرت دُعي الضيوف الكرام لتناول الحلويات والمشروبات إحتفالا ً بحلول العام الجديد.

فكلّ عام والجميع بألف خير.

 

جوقة أطفال طاليثا قومي تقدّم أول حفل موسيقي لها في القدس

تدقّ فترة الأدفنت وعيد الميلاد المجيد مرّة أخرى على الأبواب! – أدفنت وعيد ميلاد بدون موسيقى ؟  “لا، هذا لن يكون”  بالنسبة لمدرستنا الألمانية الإنجيلية – اللوثرية طاليثا قومي.

لقد بشّرت جوقة أطفال طاليثا قومي التي أنشئت حديثا ً (من الصفوف 6 – 9) في هذا اليوم، الموافق الأول من شهر كانون الثاني / ديسمبر 2018 عن طريق الموسيقى بإدارة الأستاذ القدير فولفغانغ فايبلي بحلول فترة الإدفنت وعيد الميلاد المجيد. قدّمت الجوقة أول عرض موسيقي لها في “كنيسة الفادي” في القدس. وتخلّل البرنامج الموسيقي الغنائي مقطوعات من باخ وبارت وآخرين.

 

تلقت الجوقة عاصفة ً من التصفيق من الضيوف والثناء من المستمعين، وفي مقدمتهم سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية ويورغن فيرث، وهو موسيقي معروف على الساحة الموسيقية المسيحية في ألمانيا، المدير السابق “لإذاعة البشارة” في ألمانيا ومؤلف وصحفي وملحن.

 

إقرأوا لمزيد ٍ من التفاصيل:

لم يمض ِ على تشكيل جوقة أطفال طاليثا قومي الجديدة سوى ثمانية أسابيع فتأتي بهذا النجاح وتقدّم عرضها الأول بإدارة الأستاذ القدير فولفغانغ فايبلي في القدس..عرض جدير بالمشاهدة والإستماع !

 

تعيش الموسيقى وتزدهر من الرغبة في جلب الفرح والسرور للآخرين. الموسيقى ليست غاية في حد ذاتها ! لقد رتّلت جوقة أطفال طاليثا قومي تراتيل من تلحين يوهان سيباستيان باخ “أنا أقف عند مهدك هنا” (Ich steh an deiner Krippe hier) وأرفو بارت “عاصفة ثلجية” (Schneesturm) و “بابا نويل” (Weihnachtsmann)، وباول غرهارد “ليقفز قلبي من الفرح” (Fröhlich soll mein Herz springen ) على طريقة يوهان كروجر وروح عيد الميلاد. ولم تبخل جوقة أطفال طاليثا قومي في الختام بترتيلة لمستمعيها باللغة الإنجليزية: “اذهب واعلنها على الجبل !” (Go, tell it on the mountain).

 

ألقى البروبست  فولفغانغ شميت كلمة ترحيبية قال فيها. “نحن سعداء للغاية لوجود جوقة أطفال طاليثا قومي معنا. وهذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها جوقة من طاليثا (بيت جالا) بإثراء بازار عيد الميلاد “لكنيسة الفادي”. نأمل أن تكون بداية تقليد جديد وجميل “.

 

وبعد عرض ناجح تذوّقت الجوقة المكوّنة من  25 طفل وطفلة برفقة السيدة كريستين فايبلي والأستاذ سيغفريد كريماير والأستاذ يوسف طشية والأستاذ فولفغانغ فايبلي مدير ومنسّق الجوقة نفحة ً من جوّ سوق ميلاد ألماني ثم قامت بجولة في البلدة القديمة حيث تناولت معا ً طعام العشاء من شاورما وبطاطس وغيرها من المأكولات العربية اللذيذة.

حديث طاليثا قومي الثقـافي - موسيقى ولقاء في طاليثا قومي
مع د. فريدريكة ماينـــل مغنية أوبرا وكونسرت

إستقبلت طاليثا قومي يوم الإثنين الموافق 29/10/2018 زائرة رفيعة المستوى من ألمانيا هي الدكتورة فريدريكة ماينل، مغنية أوبرا وكونسرت معروفة، حيث شرّفت بقدومها المدرسة الألمانية الإنجيلية – اللوثرية طاليثا قومي. وتمكّن طلاب وطالبات طاليثا قومي من لقاء الدكتورة فريدريكة ماينل في عدة “ستوديوهات” موسيقية متنوعة، واضطرت للأسف الفنانة المشهورة لإلغاء حفلة موسيقية كانت مقررة في نفس اليوم ظهرا ً لأسباب صحيّة.

 

بعد أن قام مدير المدرسة السيد ماتياس فولف والصف الثاني، شعبة أ، بغنائه أغنية “هالو، جميل أن تكون هنا”          (Hallo, schön, dass du da bist) مرحبين بضيوف برلين، وهنّ بالتحديد السيدتان كريستين بينكن (مديرة مدرسة في برلين) والدكتورة فريدريكة ماينل، تمّ الإنتقال مباشرة ً إلى الجزء الأول من اللقاء الموسيقي بعنوان:”الشرق يلتقي مع الغرب” (Orient trifft Okzident) بمشاركة جوقة شبيبة طاليثا قومي بإدارة معلمة الموسيقى ريم حنضل.

 

والجدير بالملاحظة أن الستوديو الموسيقي “تشكيلة من أغاني الأطفال مع السيدة ماينل” وستوديو صف الغناء 5 ج – الذي نشأ هذا العام – وستوديو موسيقي آخر حول موضوع “تكوين العبارات والتعبير الغنائي” (Phrasenbildung und Vokalisierung) بمشاركة جوقة أطفال طاليثا قومي كانت جميعها فقرات موسيقية ناجحة للغاية.

 

رحّب أستاذ الموسيقى المبعوث من ألمانيا، السيد فولفغانغ فايبلي، بالضيوف والحضور بقوله:”لا يرغب المرء أن يتوقف عن التعلّم أبدا ً، فالحوافز من الخارج مهمة. زيارتكم لنا كانت مكسبا ً للمشاركين”. وهذا ما اختبره مشاركو الستوديوهات الموسيقية على الأقلّ في آخر الستوديوهات الأربعة بأغاني:”On stage !” و “Hilfe, ich muss auf die Bühne” حيث “غرفت” السيدة ماينل الكثير من أعماق أعمالها في الأوبرا والكونسرت من على منصات أوروبا. 

 

إضطرت السيدة ماينل لإلغاء حفلة موسيقية كانت في البرنامج ظهرا ً، وكان الطلبة والطالبات والضيوف القادمين من قريب ٍ ومن بعيد متشوّقين لسماع السيدة ماينل. وفي ختام برنامج “حديث طاليثا قومي الثقافي” لعام 2018 قام طلاب وطالبات الصف الثاني عشر “ديا” بتوجيه أسئلة للسيدة د. ماينل التي أجابت على أسئلة الطلبة بكلّ صراحة، وتمكن بذلك الطلبة والطالبات والمعلمون والمعلمات والأهالي وأصدقاء طاليثا قومي المتجمعون في قاعة الموسيقى من التعرّف على حياة هذه الفنانة ونجم الأوبرا المتجولة في أنحاء العالم والتي كانت رسالتها للمستمعين في نهاية هذا اللقاء:”رجائي ألاّ تدعوا أبدا ً خيط الحديث حول السّلام ينقطع !” و “إحتفظوا دائما ً بشيء ٍ من الفكاهة لأنفسكم !”.

مسابقة محبوب طاليثا ( Talitha Idol )

ندعو للإشتراك في أول مسابقة على لقب “محبوب طاليثا” (طاليثا آيدول) في طاليثا قومي. تستطيع من خلال هذه المسابقة أن تظهر بالغناء روعة صوتك  ومقدرتك الموسيقية وإبداعك الفني. حبك للموسيقى وللغناء ورغبتك في تعلّم اللغة الألمانية شروط هامة لنتائج مقنعة للإشتراك في مسابقتنا الأولى على لقب “محبوب طاليثا”. يسرنا أن تسجّل إسمك لهذه المسابقة، متمنين لك من أعماق قلوبنا التوفيق والنجاح. فهناك جوائز قيمة للفائزين !

طاليثا قومي – المقهى الثقافي 2018 - "الموسيقى قوّة"

قام طلاب وطالبات طاليثا قومي بالإشتراك مع طلبة أكاديمية بيت لحم للموسيقى بإدخال البهجة والسرور لقلوب الضيوف بعزفهم قطع موسيقية وبالرّقص المعبّر إضافة إلى ضيافة القهوة العربية الأصيلة وأنواع الكعك والفطائر.

إضافة إلى طلاب الصفوف 5 ج، 5 د، 6 ج، 11 دياب و 12 دياب والطلبة الفائزين في مسابقة “الموسيقيون الشباب” (Jugend musiziert ) لمنطقة فلسطين – إسرائيل قدّم المرشّحون لمسابقة “شوبان” (Chopin) من طلبة أكاديمية بيت لحم للموسيقى برنامجهم الموسيقيّ المتنوع.

لقد عُزفت مقطوعات موسيقية من أعمال بيتهوفن وشوبرت وشوبان ورخمينوف وحبيبي وآخرين. وبهذا البرنامج الغنيّ بالتنوّع كان اللقاء حدثا ً ثقافيّا ً كبيرا ً.

قام بعرافة الحفل بشكل ٍ رائع الطلبة يارا الناظر ونور أبو ديّة وميلاد الياس من الصف 12 دياب وذكّروا الجمهور في كلمة ترحيبهم بالتأثير السحري و “بقوة الموسيقى” وأشاروا إلى “ثورة الغناء” السلميّة التي حدثت في البلدان البلطيقيّة في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي. فما حدث آنذاك يُعتبر حتّى اليوم حدثا ً غير إعتيادي ومذهلا ً في تاريخ العالم المعاصر.

قال أحد شهود العصر آنذاك:”كنت دائما ً أتمنّى أن نصبح أحرارا ً، ولكننا لم نحقّق في الواقع شيئا ً. لقد بدا ذلك ممكنا ً فقط مع إندلاع حرب، ولكن بالطبع لا أحد كان يرغب في ذلك”. وبدأ الناس في تكوين سلسلة بشرية متضامنين معا ً يدا ً بيد وأخذوا يغنّون حتّى ساعة متأخرة من الليل…..

نأمل أن نلتقي مرّة أخرى مع مواعيد أخرى من الموسيقى والغناء في طاليثا قومي.

فريق الموسيقى في طاليثا قومي.

حصص الموسيقى في فرع الدياب:

في فرع الدياب ( DIAP ) تتم حصص الموسيقى عادة على شكل مشروع. يتم العمل على انجاز مهمة من قبل الطلاب في مجموعات، وذلك باستخدام طرق المنهجية الحديثة. في الحصص المذكورة كان الموضوع الموسيقى والإعلان. بعد تحليل نقدي لأساليب التلاعب في صناعة الإعلان يعمل الطلاب على مفهوم لاعلان تجاري، الذي يم وضعه موضع التنفيذ. يرافق هذه الوحدة  شرح في عمل المقاطع وتقنيات السينما وتحرير الفيديو.